حكت لى بنت عمى عن قصتها وهيا طالبه فى اولى تجارة فقالت كانت اول سنه لى فى الكليه كنت كلما اذهب الى المدرج واحضر المحاضرة اجد المدرج ممتلاء عن اخره وفى يوم كان عندى محاضره الساعه اتنين ونصف ظهرا كنت فى هذ اليوم ارتدى بنطلون ابيض ضيق جدا وشفاف ذهبت رئيت انا المدرج امتلاء بالكامل ولم اجد مخرج لعدم حضور هذا المحاضرة وكان يجب ان احضرها الانها كانت اخر محاضرة فى مادة الاقتصاد اطررت الى ان اقف بجور الباب وكان بجوار هذا الباب يوجد اعداد كبيره من الطلبه يقفون بجانبى وانا واقفه وقبل ان يقفل الباب لبداء المحاضره شبان دخلو قبل بدء المحاضرة بدقائق وتم قفل الباب بعد دخولهم كانو يقفون فى البدايه بعيدا عنى ثم لحظات نظرتهم ليه وهم كانو يقفون فى مكان بعيد عنى بعد الشىءوعندما بدئت المحاضرة كان المكان الذى اقف فيه مزدحم جدا فلحظت شىء غريب الشبان الذين كانو ينظرون الى محاسن جسدى واحد منهم يقف خلفى واصبح ملتصق بجسدى جدا والاخر يقف بجوارى وكنت ملتصقه بهم للغايه وجسدى وحركتى محبوسه لا اعرف اتحرك على الاطلاق عن هذا الوضع ولحظت ان الشاب الذى كان خلفى يلتصق بظهرى وطيزى الكبيره ويتحرك بقوة وشعرت بشىء صلب جدا يكاد يقطع البنطلون الشفاف الذى كنت ارتديه ويدخل بقوه وبالنسبه للشاب الذى بجانبى حرك يده الى فخذى القريب جدا منه وملتصق به وقعد يحسس وانا لم اشعر بجسدى بسبب تحسسها سواء فى طيزى من الخلف او فى فخذىى وبصعوبه بالغه امسكت نفسى ان اتائوه ويشعر الاخرين ووجت نفسى اغمض عينى وشعرت برعشه لذيذه جدا حتى ان الشاب الذى ورائى حرك يده من اسفل ملابسى بخباثه الى انا وصل الى بزازى وقعد يدعكك ويحكك زبه فى خرم طيزى وزبه لصق جدا فى طيزى واوجعنى ولكنى كنت امسك نفسى حتى لاحظ احد واحسست بائن زبه دخل جوه خرم طيزى واخترق البنطلون الشفاف الذىى كنت ارتديه وفجئه زاد الشاب من حكه لخرم طيزى وسط زحام شديد الى ان احسست مثل شلالات من المياه الدافئه غرقة بنطلونى الشفاف واخترقة كميه هائله من اللبن الابيض البنطلون واستقرت داخل خرم طيزى وبعض المحاضره اصبح هذا الشاب هو صديقى الجنسى فى كل مكان معىى وينكنى بستمرار حتى اثناء المحاضرة وانا استمتع بهذه المتعه الجنسيه اللذيذه هذه قصة بنت عمىى والشاب الذى نكها فى الجامعه منطظر رددكم عن رئيكم فى هذه القصه وايضا رئيكم هل النيك فى الجامعه والشغل به لذه وممتع ام يكون نيك صعب نظرا للظروف المحيطه بالجامعه او مكان عملك وتحياتى لكل احبائى اعضاء المنتدى منطظر رددكم لا تحرمونى منهااا يا أحبائى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق