مند خمس سنوات تزوجت بنت عمي الصغيرة وكانت عائلتها محافضة ولا تتركها تختلط بالرجال وكانت تلبس لباسا عريضا لا يبدي محاسنها وكانت قبل ان اتزوج بها قد حصلت على رقم هاتفي وبدات ترسل لي رسائل تحتني على ان اتقدم لخطبتها لانها تحبني فقلت لها عبر الرسائل باني احبها ايضا لكن اعتبر حبي لها كحبي لاختي الصغيرة خاصة واني اكبرها ب13 سنة ولم اتخيل يوما ان امارس معها الجنس فاصرت علي وقالت بانها لن تقبل باي رجل يتقدم لها وستنتضرني الى اخر يوم كما قالت بانها تتفهم موقفي وتحس بما اشعر به نحوها وقالت انا فعلا بنت عمك لكن بما اني احل لك فاني احبك حب الاخت لاخيها والحبيبة لحبيبها والزوجة لزوجها فبقيت على اتصال بي بل اصبحت تحدتني بعد منتصف الليل مباشرة بعدما كانت تكتفي بالرسائل الهاتفية
جلست افكر باني كنت اريد زوجة دات مؤخرة بارزة امارس معها كل انواع الجنس زوجة انيكها من كسها وطيزها وترضع زبي وتشرب منيي فكيف استطيع فعل هدا مع بنت عمي الصغيرة هده
على ان افاتحها بهدا الموضوع وارى ماسيكون ردها فكتبت لها رسالة عبر الهاتف اخبرها باني اصبحت افكر فيها كثيرا واشتهيها للنكاح واريد ان نتحدت عن امور الجنس فردت بسرعة بانها تخجل مني لكنها ايضا تنتضر يوم الوصال بشوق
هاتفتها بعد منتصف الليل واحسست هده المرة بانها خجلانة مني فقلت لها اسمعي ياحبيبتي اني نويت الزواج بك واريدك ان تعرفي بعض الامور التي احب ان اقوم بها معك بعد الزواج فقالت عندما اكون معك ببيتك فانا لك وافعل بي ماشئت الا اني نبهتها بان هناك اشياء اخرى غير النيك اريدك ان تخبريني هل انت موافقة على ان افعلها بك فقالت انا احبك ولا افقه في هده الامور وكل ما تريد ان تفعله بي فانا موافقة عليه واعدك بدلك كما اني اريدك ان تعلمني كل الامور المتعلقة بالجنس
وهكدا وبعد بضع ايام اتضح لي فعلا ان حبيبتي جاهلة بكل امور الجنس فلم اتردد في تعليمها فكانت تنصت باصغاء شديد وكانت كلما لم تفهم شيئا سئلت عنه فحدتتها عن وضعيات النكاح وطرق التهييج من رضع للزب ولحس للكس وسالتها هل تشربين حليب حبيبك عندما ترضعي زبي وانزله بفمك فردت بايجاب وكلمتها ايضا عن التوافق الجنسي وان المراة ايضا لها الحق في الشهوة الجنسية وعليها الا تخجل من طلب دلك من زوجها وان عدم الاشباع الجنسي لاحد الطرفين يكون بداية تصدع العلاقة فكانت كل يوم تطلب مني ان احدتها عن الجنس وكنت لا ابخل عليها بكل ما اعرف وكل ما اقرا عنه وكانت دائما تطلب المزيد من المعلومات عن الجنس فحدتتها يوما عن مؤخرة المراة وانواعها من كبيرة مربربة وصغيرة ممتلئة وبارزة شهية وكيف ان مؤخرة الزوجة تغري الزوج واخبرتها بانه حرام نبك المؤخرة لكن بعض الازواج يمارسون النكاح منها فقالت انها تعلم انه حرام ولا تريد ان تمارس الحرام فقلت لها وان طلبت منك يوما ما ان تهديني مؤخرتك انيكها فهل ترفضين فقالت انا احبك ولا استطيع ان ارفض لك طلبا لكني اتمنى ان لاتطلبها مني يوما ما
فقلت لها لا اظن اني لن ادوق نيك طيزك بوما ما ومرت سنوات قليلة على اتفاقنا على الزواج تقدم فيها الكثيرون لخطبتها وكانت دائما ترفض رغم ان بعض خاطبيها كانوا ميسورين وحالتهم المادية افضل مني بكثير واخيرا تقدمت لخطبتها فاخبرت امها اهلي بان الامر بيد البنت لانها رفضت الكثيرين وكنت غير مبال لهدا لاني اعلم ان حبيبتي تنتظر هدا اليوم بفارع الصبر
تم كل شيئ على ما يرام واقمنا وليمة صغيرة لم بحضرها غير الاهل والاحباب
وفي ليلتنا الاولى دخلت وزوجتي الحمام وكانت خجلانة مني مما زاد من شهوتي عليها فازلت ملابسي ولاحظت انها خجلانة فتركتها لتزيلهم في غيابي فعدت لها ووجدتها عارية تماما فضممتها الي وقبلتها ونحن واقفين ومددت يدي لمؤخرتها فوجدتها بارزة جميلة فانتصب زبي واحست به وهي لازالت محمرة الوجه من الخجل فادرتها ووضعت شعر راسها المتدلي الطويل جانبا لارى مؤخرتها فادا هي مستديرة وغير كبيرة الا انها بارزة للوراء فقلت لها حبيبتي انت تملكين اجمل مؤخرة فوضعت زبي بين فلقتي طيزها ووضعت يدي على بزازها وضممتها الي بقوة حتى احسست بالمني ينزل بين فلقتيها
استحممنا وحملتها للسرير ففالت بانها تحب ان افض بكارتها على الارض وليس على السرير ففرشت جانب السرير بتوب ابيض ووضعت مخدة وحملتها من فوق السرير الى مكانها الجديد على الارض وضعتها مستلقية على ضهرها وفتحت رجليها ورايت كسا حليقا ابيض ناصع ارتعد له زبي وانتفض قبلت شفتي حبيبتي بحنان ورضعت بزازها الا اني لاحظت اضطرابها فقلت لها مابك ياخديجة هل اقلقك فقالت لا لكني خائفة بعض الشيء ومما تخافين ياحبيبة العمر فقالت من اختراق زبك لكسي لاني سمعت من بعض النساء انه يكون مؤلما اول مرة فطمانتها وقلت لها حبيبتي ادا كنت تحبيني فتحملي الم زبي لك قليلا وبعد دلك سيسعدك طول العمر فعانقتني بقوة وقبلتني بحرارة وبقينا على هدا الحال زهاء ساعة بين تقبيل وعناق حار
وعندما حان وقت الايلاج وافتضاض البكارة رفعت رجلي حبي ووضعت زبي المنتصب على باب كسها الشهي وبدات احكه عليه وهي خائفة وافخادها ترتعش ولما حددت مكان الايلاج بدات ادفعه ونار الشهوة تجري في عروقي وما ان دخل راس زبي حتى انتفضت من الالم فاخرجته وعادودت ادخال راسه مرة تانية فتالتة وفي غفلة منها دفعته كله حتى اخترق جدران مهبلها الضيق الصغير فصرخت من الالم وحاولت اخراجه لكني كنت مطبقا عليها ومتمكن منها فتركته بكسها بعض الوقت ولو انها لم تستطع تحمله حتى احسست ان زبي جعل لنفسه مكانا في كسها فاخرجته منها والدم يتبعه فقبلتها على راسها وبقيت طول الليل احرث كسها حرتا ولم تعد تتحمل ان يلج فيها زبي كله الابعد شهرين من زواجنا
وبعد دلك اصبحنا نغير وضعبات بعدما كانت لاتستطيع ان يلج زبي فيها بوضعية غير الوضعية التقلبدية التي لازلت احبها الى اليوم وخصوصا عند وضع رجليها على كتفي والنيك بقوة وبعد مرور سنة على زواجنا علمتها فنون مص الزب ورضعه وشرب المني ورزقنا بمولودنا الاول وكنت استمتع بها ايام الحيض والنفاس ودلك برضع الزب وشرب المني وفي السنة التانية من زواجنا بدات زوجتي تزداد بهاء وجمالا وبدا جسمها يفيض بالحيوية واظن ان شرب المني وافقها فاخبرتها باني متاكد ان شربها لمنيي هو سيبب ازدياد جمالها ونظارتها وعند سماعها لكلامي نظرت الى المراة والى صورها قبل الزواج فبدا لها صحة قولي ومند دلك الحين ادمنت على شرب منيي حتى انها اصبحت تلح الان على الرضع وشرب المني قبل النياكة وتبرر دلك بانها ادا رضعت زبي وشربت المني تكون مدة النيك في الكس طويلة وبدلك تاتي بشهوتها معي او قبلي اما ادا نكتها دون ان ترضع وانزل بفمها فاني اسبقها للاتيان بشهوتي وبعد التجربة وجدت ان كلامها صحيح كما اني ايضا استمتع وانا ارى بنت عمي الصغيرة وحبيبة قلبي ترضع زبي بشراهة وتشرب منيه شراب العظشى وبعد دلك انيكها حتى تاتي بشهوتها وعند دلك احس بعضلات كسها تطبق على زبي وتعضه ولاترتخي الى ان تبرد شهوتها
كبرت مؤخرة حبيبتي ولم اعد استطيع مقاومة هدا الطيز المنتفخ المشدود البارز للوراء كما انها لاحظت اهتمامي الكبير به فاصبحت تتعمد اثارتي به فتقف امامي وتنحني للامام وتتعمد تقلع هدومها في سهراتنا الجنسية وهي واقفة امامي فتتقرب مني وطيزها ملتصق بزبي فتتحسسه بفلقتي طيزها حتى تشعر بانتصابه وهيجانه القوي فتدور وتجلس على ركبتيها وتمصه بقوة حتى يسيل ماءه في حلقها وهي مستمرة في الرضع والمص وتعصره حتى اخر قطرة وبعد دلك نتعانق ونلهو ونمرح ونحن متغانقين تم لا تلبت ان تطلب مني نيكة قوية في الكس لتاتي بشهوتها فننام بعد دلك واجل نيك الطيز الى ما بعد وفي ليلة من ليالي الشتاء البارد كنت نائما بجنبها بعدما انتهينا من النيك فنامت حبيبتي وبقيت اتفرج عاى التلفاز وكان طيزها الشهي باتجاهي فقررت ان ادشنه هده الليلة الباردة فاستدرت نحوها وبدات الاعبها في شعرها وبزازها واقبلها فاستفاقت وقالت لي هل تريد ان تنيك ياحبيبي فضحكت وقالت الى تشبع من النيك فصعدت فوقها ونحن نقبل بعضنا
فلما احست بانتصاب زبي بدات تحكه على كسها استعداد للايلاج فقلت لها لااريده هناك ياحبي فقالت ادن تريد ارضع لك قلت حبيبتي اريد انيكك في الطيز فنظرت الى باستغراب وقالت ليس الان ارجوك بلاش فقلت لها لقد صبرت كثيرا على هدا الطيز الرائع واليوم اريد تدشينه بزبي فسكتت وبدات ارضع بزازها بنهم وسالتها ماقول حبيبتي وابنة عمي فقالت اعمل ماشئت فحسيت انها متضايقة فقلت لها ادن انت متضايقة وانا كما تغلمين احبك ولن اجبرك على شيء لاتقبلينه وخصوصا نيك الطيز لان لاحق لي فيه وانما اغراني واردت ان اتمتع به وارى زبي يخترقه فقبلتني وقالت هو لك نكه كلما شئت لكن بحدر فخيرتها بين ان تسجد واتيها من الخلف او تبقى كما هي وارفع رجليها الى كتفيها فاختارت الوضع الاول فسجدت وحاولت ان اغرس زبي في خرم طيزها الا انه كان ضيقا ولم يستطع زبي الدخول حاولت عدة مرات فما ادخلت غير مقدمة راسه فامرتها بان تنام على ظهرها وارفع رجليها الى اكتافها ففعلت ودفعت برجليها بقوة حتى تجاوزت اصابع رجليها ادنيها فظهر خرم طيزها بارزا في وضعية جاهز للنيك فدفعت زبي بقوة لكنه اصطدم بخرم ضيق قوي ولم يدخل منه الا الراس فنمت فوقها وهي تتالم وانا انيك واحاول ادخاله الى ان زبي لم يتجاوز الراس مما زاد من شهوتي فانزلت مائي وقبلتها في جبهتها الا اني تفاجئت بعد هده النيكة بان جرحت طيزها فقد خرج منه دم قليل مسحته وقالت ان خرم طيزي يؤلمني لكني اضاء لك اتحمله فتعانقنا ونمنا ولم اعد لنيك الطيز الابعد مرور سنة اخرى ففي احدى الايام بعتت لها برسالة من هاتفي اخبرها فيها باني ساتاخر هده الليلة وباني سانيكها من طيزها هده الليلة واريدها ان تلبس لي لباس العروس وسادخل بها لافتح طيزها وفعلا تزينت لي حبيبتي هده الليلة تزيين البنت لليلة عرسها ولبست توب العروس الابيض وجلست تنتضر قدومي من العمل ما ان دخلت بيتي وجدتها في احلى وضع نائمة على السرير تركتها على هدا الوضغ ودهبت للحمام لاستحم وللمطبخ لاتعشى ورجعت لها عاريا فوجدنها نائمة ورفعت توب العروس لاجدها لاتلبس تحته اي شيء فقبلتها قبلة حارة وهممت ان ارفع رجليها لنيك طيزها لكنها ارتمت على زبي وبدات ترضعه الى ان سال حليبه فشربته حتى اخر قطرة كعادتها وبعد دلك اطفات الانوار وقامت باشعال شموع وقدمت لي تمرا وحليبا قي احتفال صغير لم افهمه وبدات اشك في انها لاتريدني ان انيكها من الطيز وقررت احتراما لها ان لا انيكها من الطيز رغم اني اعشقه الا انها دهبت الى ركن من اركان البيت كانت اعدته من قبل بفراش جديد ففالت لي اي وضع يريد حبيبي ان ينيك به طيزي اظن ان هدا الوضع جيد فانحنت بوضع الركوع وفتحت فلقتي طيزها فوضعت زبي على خرم طيزها ووضعت عليه ريقا امسكتها من كتفيها وبدات في النيك الا ان زبي لم يدخل منه الاقليلا لكني كنت اشعر بالمتعة فامرتها بان تنام في الوضعية العادية وافتكرت اني قرات يوما ما ان زيت الاطفال يساعد على ولوج الزب للخرم الضيق فاتيت به ودهنت زبي وخرمها وفعلا بدا يدخل شيئا فشيئا الى ان وصل الى نصف الزب فلم تعد تستطع تحمل اكثر من دلك وبدات تترجاني الا ادخله اكثر لانه يالمها فنكتها بنصفه وفضينا ليلة جمبلة كلها نيك في الطيز حتى الفجر وازداد حبي لزوجتي العزيزة وبنت عمي الغالية اني اراها ملاك بحياتي لم ترفض لي طلبا يوما ما ولم اسمع وار منها الا ما يسرني ومند دلك اليوم كلما اردت نيكها من طيزها لا اتجاوز نصفه لانه يالمها كثيرا ولدلك فاني لا انيكها من الطيز الانادرا ادا لم استطع مقاومة اعرائه فانا رغم اشتهائي لنيك طيزها ارى انها لاتجني منه الا الالم بينما انا التد به والان وبعد دخولنا الستة الخامسة من زواجنا صار لنا طفلين وحبنا يزداد قوة يوما بغد يوم ولا ينقصني مع خديجة بنت عمي الصغيرة اي شيء الحب والحنان والتقة والاخلاص ورضع الزب وشرب المني ونيك الكس والطيز
ساحدتكم عن كل جديد بقصتي وعن نيك طيزها ان تمكنت حبيبتي يوما من تحمل ايلاجه في خرمها حتى البيضات
جلست افكر باني كنت اريد زوجة دات مؤخرة بارزة امارس معها كل انواع الجنس زوجة انيكها من كسها وطيزها وترضع زبي وتشرب منيي فكيف استطيع فعل هدا مع بنت عمي الصغيرة هده
على ان افاتحها بهدا الموضوع وارى ماسيكون ردها فكتبت لها رسالة عبر الهاتف اخبرها باني اصبحت افكر فيها كثيرا واشتهيها للنكاح واريد ان نتحدت عن امور الجنس فردت بسرعة بانها تخجل مني لكنها ايضا تنتضر يوم الوصال بشوق
هاتفتها بعد منتصف الليل واحسست هده المرة بانها خجلانة مني فقلت لها اسمعي ياحبيبتي اني نويت الزواج بك واريدك ان تعرفي بعض الامور التي احب ان اقوم بها معك بعد الزواج فقالت عندما اكون معك ببيتك فانا لك وافعل بي ماشئت الا اني نبهتها بان هناك اشياء اخرى غير النيك اريدك ان تخبريني هل انت موافقة على ان افعلها بك فقالت انا احبك ولا افقه في هده الامور وكل ما تريد ان تفعله بي فانا موافقة عليه واعدك بدلك كما اني اريدك ان تعلمني كل الامور المتعلقة بالجنس
وهكدا وبعد بضع ايام اتضح لي فعلا ان حبيبتي جاهلة بكل امور الجنس فلم اتردد في تعليمها فكانت تنصت باصغاء شديد وكانت كلما لم تفهم شيئا سئلت عنه فحدتتها عن وضعيات النكاح وطرق التهييج من رضع للزب ولحس للكس وسالتها هل تشربين حليب حبيبك عندما ترضعي زبي وانزله بفمك فردت بايجاب وكلمتها ايضا عن التوافق الجنسي وان المراة ايضا لها الحق في الشهوة الجنسية وعليها الا تخجل من طلب دلك من زوجها وان عدم الاشباع الجنسي لاحد الطرفين يكون بداية تصدع العلاقة فكانت كل يوم تطلب مني ان احدتها عن الجنس وكنت لا ابخل عليها بكل ما اعرف وكل ما اقرا عنه وكانت دائما تطلب المزيد من المعلومات عن الجنس فحدتتها يوما عن مؤخرة المراة وانواعها من كبيرة مربربة وصغيرة ممتلئة وبارزة شهية وكيف ان مؤخرة الزوجة تغري الزوج واخبرتها بانه حرام نبك المؤخرة لكن بعض الازواج يمارسون النكاح منها فقالت انها تعلم انه حرام ولا تريد ان تمارس الحرام فقلت لها وان طلبت منك يوما ما ان تهديني مؤخرتك انيكها فهل ترفضين فقالت انا احبك ولا استطيع ان ارفض لك طلبا لكني اتمنى ان لاتطلبها مني يوما ما
فقلت لها لا اظن اني لن ادوق نيك طيزك بوما ما ومرت سنوات قليلة على اتفاقنا على الزواج تقدم فيها الكثيرون لخطبتها وكانت دائما ترفض رغم ان بعض خاطبيها كانوا ميسورين وحالتهم المادية افضل مني بكثير واخيرا تقدمت لخطبتها فاخبرت امها اهلي بان الامر بيد البنت لانها رفضت الكثيرين وكنت غير مبال لهدا لاني اعلم ان حبيبتي تنتظر هدا اليوم بفارع الصبر
تم كل شيئ على ما يرام واقمنا وليمة صغيرة لم بحضرها غير الاهل والاحباب
وفي ليلتنا الاولى دخلت وزوجتي الحمام وكانت خجلانة مني مما زاد من شهوتي عليها فازلت ملابسي ولاحظت انها خجلانة فتركتها لتزيلهم في غيابي فعدت لها ووجدتها عارية تماما فضممتها الي وقبلتها ونحن واقفين ومددت يدي لمؤخرتها فوجدتها بارزة جميلة فانتصب زبي واحست به وهي لازالت محمرة الوجه من الخجل فادرتها ووضعت شعر راسها المتدلي الطويل جانبا لارى مؤخرتها فادا هي مستديرة وغير كبيرة الا انها بارزة للوراء فقلت لها حبيبتي انت تملكين اجمل مؤخرة فوضعت زبي بين فلقتي طيزها ووضعت يدي على بزازها وضممتها الي بقوة حتى احسست بالمني ينزل بين فلقتيها
استحممنا وحملتها للسرير ففالت بانها تحب ان افض بكارتها على الارض وليس على السرير ففرشت جانب السرير بتوب ابيض ووضعت مخدة وحملتها من فوق السرير الى مكانها الجديد على الارض وضعتها مستلقية على ضهرها وفتحت رجليها ورايت كسا حليقا ابيض ناصع ارتعد له زبي وانتفض قبلت شفتي حبيبتي بحنان ورضعت بزازها الا اني لاحظت اضطرابها فقلت لها مابك ياخديجة هل اقلقك فقالت لا لكني خائفة بعض الشيء ومما تخافين ياحبيبة العمر فقالت من اختراق زبك لكسي لاني سمعت من بعض النساء انه يكون مؤلما اول مرة فطمانتها وقلت لها حبيبتي ادا كنت تحبيني فتحملي الم زبي لك قليلا وبعد دلك سيسعدك طول العمر فعانقتني بقوة وقبلتني بحرارة وبقينا على هدا الحال زهاء ساعة بين تقبيل وعناق حار
وعندما حان وقت الايلاج وافتضاض البكارة رفعت رجلي حبي ووضعت زبي المنتصب على باب كسها الشهي وبدات احكه عليه وهي خائفة وافخادها ترتعش ولما حددت مكان الايلاج بدات ادفعه ونار الشهوة تجري في عروقي وما ان دخل راس زبي حتى انتفضت من الالم فاخرجته وعادودت ادخال راسه مرة تانية فتالتة وفي غفلة منها دفعته كله حتى اخترق جدران مهبلها الضيق الصغير فصرخت من الالم وحاولت اخراجه لكني كنت مطبقا عليها ومتمكن منها فتركته بكسها بعض الوقت ولو انها لم تستطع تحمله حتى احسست ان زبي جعل لنفسه مكانا في كسها فاخرجته منها والدم يتبعه فقبلتها على راسها وبقيت طول الليل احرث كسها حرتا ولم تعد تتحمل ان يلج فيها زبي كله الابعد شهرين من زواجنا
وبعد دلك اصبحنا نغير وضعبات بعدما كانت لاتستطيع ان يلج زبي فيها بوضعية غير الوضعية التقلبدية التي لازلت احبها الى اليوم وخصوصا عند وضع رجليها على كتفي والنيك بقوة وبعد مرور سنة على زواجنا علمتها فنون مص الزب ورضعه وشرب المني ورزقنا بمولودنا الاول وكنت استمتع بها ايام الحيض والنفاس ودلك برضع الزب وشرب المني وفي السنة التانية من زواجنا بدات زوجتي تزداد بهاء وجمالا وبدا جسمها يفيض بالحيوية واظن ان شرب المني وافقها فاخبرتها باني متاكد ان شربها لمنيي هو سيبب ازدياد جمالها ونظارتها وعند سماعها لكلامي نظرت الى المراة والى صورها قبل الزواج فبدا لها صحة قولي ومند دلك الحين ادمنت على شرب منيي حتى انها اصبحت تلح الان على الرضع وشرب المني قبل النياكة وتبرر دلك بانها ادا رضعت زبي وشربت المني تكون مدة النيك في الكس طويلة وبدلك تاتي بشهوتها معي او قبلي اما ادا نكتها دون ان ترضع وانزل بفمها فاني اسبقها للاتيان بشهوتي وبعد التجربة وجدت ان كلامها صحيح كما اني ايضا استمتع وانا ارى بنت عمي الصغيرة وحبيبة قلبي ترضع زبي بشراهة وتشرب منيه شراب العظشى وبعد دلك انيكها حتى تاتي بشهوتها وعند دلك احس بعضلات كسها تطبق على زبي وتعضه ولاترتخي الى ان تبرد شهوتها
كبرت مؤخرة حبيبتي ولم اعد استطيع مقاومة هدا الطيز المنتفخ المشدود البارز للوراء كما انها لاحظت اهتمامي الكبير به فاصبحت تتعمد اثارتي به فتقف امامي وتنحني للامام وتتعمد تقلع هدومها في سهراتنا الجنسية وهي واقفة امامي فتتقرب مني وطيزها ملتصق بزبي فتتحسسه بفلقتي طيزها حتى تشعر بانتصابه وهيجانه القوي فتدور وتجلس على ركبتيها وتمصه بقوة حتى يسيل ماءه في حلقها وهي مستمرة في الرضع والمص وتعصره حتى اخر قطرة وبعد دلك نتعانق ونلهو ونمرح ونحن متغانقين تم لا تلبت ان تطلب مني نيكة قوية في الكس لتاتي بشهوتها فننام بعد دلك واجل نيك الطيز الى ما بعد وفي ليلة من ليالي الشتاء البارد كنت نائما بجنبها بعدما انتهينا من النيك فنامت حبيبتي وبقيت اتفرج عاى التلفاز وكان طيزها الشهي باتجاهي فقررت ان ادشنه هده الليلة الباردة فاستدرت نحوها وبدات الاعبها في شعرها وبزازها واقبلها فاستفاقت وقالت لي هل تريد ان تنيك ياحبيبي فضحكت وقالت الى تشبع من النيك فصعدت فوقها ونحن نقبل بعضنا
فلما احست بانتصاب زبي بدات تحكه على كسها استعداد للايلاج فقلت لها لااريده هناك ياحبي فقالت ادن تريد ارضع لك قلت حبيبتي اريد انيكك في الطيز فنظرت الى باستغراب وقالت ليس الان ارجوك بلاش فقلت لها لقد صبرت كثيرا على هدا الطيز الرائع واليوم اريد تدشينه بزبي فسكتت وبدات ارضع بزازها بنهم وسالتها ماقول حبيبتي وابنة عمي فقالت اعمل ماشئت فحسيت انها متضايقة فقلت لها ادن انت متضايقة وانا كما تغلمين احبك ولن اجبرك على شيء لاتقبلينه وخصوصا نيك الطيز لان لاحق لي فيه وانما اغراني واردت ان اتمتع به وارى زبي يخترقه فقبلتني وقالت هو لك نكه كلما شئت لكن بحدر فخيرتها بين ان تسجد واتيها من الخلف او تبقى كما هي وارفع رجليها الى كتفيها فاختارت الوضع الاول فسجدت وحاولت ان اغرس زبي في خرم طيزها الا انه كان ضيقا ولم يستطع زبي الدخول حاولت عدة مرات فما ادخلت غير مقدمة راسه فامرتها بان تنام على ظهرها وارفع رجليها الى اكتافها ففعلت ودفعت برجليها بقوة حتى تجاوزت اصابع رجليها ادنيها فظهر خرم طيزها بارزا في وضعية جاهز للنيك فدفعت زبي بقوة لكنه اصطدم بخرم ضيق قوي ولم يدخل منه الا الراس فنمت فوقها وهي تتالم وانا انيك واحاول ادخاله الى ان زبي لم يتجاوز الراس مما زاد من شهوتي فانزلت مائي وقبلتها في جبهتها الا اني تفاجئت بعد هده النيكة بان جرحت طيزها فقد خرج منه دم قليل مسحته وقالت ان خرم طيزي يؤلمني لكني اضاء لك اتحمله فتعانقنا ونمنا ولم اعد لنيك الطيز الابعد مرور سنة اخرى ففي احدى الايام بعتت لها برسالة من هاتفي اخبرها فيها باني ساتاخر هده الليلة وباني سانيكها من طيزها هده الليلة واريدها ان تلبس لي لباس العروس وسادخل بها لافتح طيزها وفعلا تزينت لي حبيبتي هده الليلة تزيين البنت لليلة عرسها ولبست توب العروس الابيض وجلست تنتضر قدومي من العمل ما ان دخلت بيتي وجدتها في احلى وضع نائمة على السرير تركتها على هدا الوضغ ودهبت للحمام لاستحم وللمطبخ لاتعشى ورجعت لها عاريا فوجدنها نائمة ورفعت توب العروس لاجدها لاتلبس تحته اي شيء فقبلتها قبلة حارة وهممت ان ارفع رجليها لنيك طيزها لكنها ارتمت على زبي وبدات ترضعه الى ان سال حليبه فشربته حتى اخر قطرة كعادتها وبعد دلك اطفات الانوار وقامت باشعال شموع وقدمت لي تمرا وحليبا قي احتفال صغير لم افهمه وبدات اشك في انها لاتريدني ان انيكها من الطيز وقررت احتراما لها ان لا انيكها من الطيز رغم اني اعشقه الا انها دهبت الى ركن من اركان البيت كانت اعدته من قبل بفراش جديد ففالت لي اي وضع يريد حبيبي ان ينيك به طيزي اظن ان هدا الوضع جيد فانحنت بوضع الركوع وفتحت فلقتي طيزها فوضعت زبي على خرم طيزها ووضعت عليه ريقا امسكتها من كتفيها وبدات في النيك الا ان زبي لم يدخل منه الاقليلا لكني كنت اشعر بالمتعة فامرتها بان تنام في الوضعية العادية وافتكرت اني قرات يوما ما ان زيت الاطفال يساعد على ولوج الزب للخرم الضيق فاتيت به ودهنت زبي وخرمها وفعلا بدا يدخل شيئا فشيئا الى ان وصل الى نصف الزب فلم تعد تستطع تحمل اكثر من دلك وبدات تترجاني الا ادخله اكثر لانه يالمها فنكتها بنصفه وفضينا ليلة جمبلة كلها نيك في الطيز حتى الفجر وازداد حبي لزوجتي العزيزة وبنت عمي الغالية اني اراها ملاك بحياتي لم ترفض لي طلبا يوما ما ولم اسمع وار منها الا ما يسرني ومند دلك اليوم كلما اردت نيكها من طيزها لا اتجاوز نصفه لانه يالمها كثيرا ولدلك فاني لا انيكها من الطيز الانادرا ادا لم استطع مقاومة اعرائه فانا رغم اشتهائي لنيك طيزها ارى انها لاتجني منه الا الالم بينما انا التد به والان وبعد دخولنا الستة الخامسة من زواجنا صار لنا طفلين وحبنا يزداد قوة يوما بغد يوم ولا ينقصني مع خديجة بنت عمي الصغيرة اي شيء الحب والحنان والتقة والاخلاص ورضع الزب وشرب المني ونيك الكس والطيز
ساحدتكم عن كل جديد بقصتي وعن نيك طيزها ان تمكنت حبيبتي يوما من تحمل ايلاجه في خرمها حتى البيضات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق