ميمي وجارتها قصه حقيقيه من حياتنا اليوميه قد تحدث ببيتك او ببيت الجيران او ببيت علي الارض.
المراه هي المراه باحاسيسها عندما تكبر وتكتمل نموها تبدا رحله البحث عن احاسيسها والتعرف علي جسمها . تعرف المراه علي جسمها بينتج نتيجه للمارسه الجنس الصحيح واخراج مشاعرها الكامله واذا لم يحدث ذلك فقد يحدث اشياء اخري للمراه.
ميمي امراه جميله او متوسطه الجمال عندها جسم كل اللي يشوفه سواء رجل ام امراه يقول ويظهر اعجابه بجسمها الانثوي الجميل.كان مستواها الاجتماعي عالي جدا وكنت تسكن بعماره فخمه بضاحيه مصر الجديده بالقاهره . وكانت عضوه بنادي هليوبوليس . وكانت تلف الانظار بلبسها الشيك الجميل اللي بيظهر محاسن جمالها وخاصه صدرها الرائع .كانت ميمي متزوجه من الطيار حمدي وكان حمدي يتغيب عن البيت ايام بل اسابيع وخاصه بالرحلات الجويه الطويله .
كانت ميمي امراه اجتماعيه وكانت لها جاره من نفس مستواها الاجتماعي .كانا يتقابلا دائما صباحا ويجلسون بالبلكونه الكبيره للافطار والسمر ويجيبون سيره الناس ومن ضمنها الاحاديث الجنسيه.
كانتا الاثنتان متفاهمتان باحاديثهما وكانت كل منهما يشكي للاخر عجز زوجها علي اشعارها بانوثتها وحرمانها من المتعه الجنسيه التي اختفت بعد عام من الزواج وخلفتهما لاول *** . وان متعتمها الان تكاد تكون معدومه اذا وجدت فهي غير مكتمله. مع زوجين لا براعيان شعورهما وحقوقهما كزوجات.
المهم كان الاتنان يحكيان اسرارهما لبعض وكانت الجاره الاخري علي مستوي من الجمال ولكنها ليست بمستوي جمال ميمي .
كان زوج ميمي الطيار من ان لاخر يحضر لها احدث افلام الجنس من لندن وباريس وامريكا .
كانوا يختليان الصبح ببعضهما ليشاهدا الافلام . والضحك واخد راي بعض بالازباب والتمتع بالمشاهده .
كانت ميمي تشاهد الفلم اكتر من مره وكانت مغرمه بها بل مدمنه افلام جنس كي يعوضها عن الشهوه المفقوده مع زوجها .وكانت بتعتبر مشاهده الافلام من عناصر تكوين المراه العصريه.
وكانت الجار تنصاع لرغبات ميمي بالفرجه علي الافلام ومشاهده المقاطع اللي بتعجب ميمي .
وفي يوم احضر زوج ميمي لها احد الافلام وكان كله عن بنات مع بعض واخد الاتنان يشاهدون الفلم وهم لا يصدقون مايروا .
بنت تدعك بز بنت وبنت تدلك كس بنت وبنت تلبس بنت ظوبر صناعي واتنين اخريتين مع زوبر براسين يمتد بينهما وحاجات اول مره يشاهدوها .
خلص الفلم واحس الاتنان بالحديث لبعضهما وخاصه منظر البنتين اللي داخلين ببعض من رجليهما حرف 8 بالعربي وكسهما ملاصقين لبعض واخدا فرك كسهما ببعض كان منظر رهيب لميمي ولاول مره احست ان جارتها تشاركها الراي بشئ حسته بالجنس .
انتهت الزياره ورجعت الجاره البيت . واخدت ميمي تشاهد الفلم لوحدها واحست بشعور غريب واحست بالهيجان ولاول مره احست بمتعه مع نفسها مجرد انها شافت البنتين يمارسون مع بعضهما.واحست انها محتاجه لتجربه الجنس مع بنت .
المهم طلبت جارتها بالتلفون وقالت لها مش قادره امسك نفسي كسي هايج وصدري بارز للامام وتعبانه كتير من مشاهده الفلم جنني والجاره تضحك وتقول لها اعقلي . قالت لها تعرفي اني تمتعت بمشاهده البنت مع بنت اكتر من الرجل والبنت قالت لها ياشيخه اعقلي هو فيه احلي من زب الرجل لو كان زب حقيقي وماسك نفسه . وضحك الاتنين وانتهت المقابله.
المهم ذهبت ميمي للسرير واخدت فلم البنات ووضعته بالفيديوا اللي بغرفه نومها وعملت العاده السريه تلات مرات لنفسها وراحت بالنوم لم تفق والا جرس الباب والشغاله جت وكان الفيديو والتلفزيون شغالين فقط ضؤ ابيض.
ذهبت ميمي لاخد دش واخدت تدلك جسمها بشامبو الدش واخدت تدلك كسها واخدت تدلك صدرها وهي تفكر ببنت وليس بولد واتمنت ميمي بنت تمارس وتجرب معها بس هي فين البنت.
لم يكن امام ميمي الا التفكير بجارتها ولكن كيف تجيب رجها . المهم طلبتها بالتلفون وطلبت منها الحضور لشرب القهوه معها . وهنا طرا علي ميمي فكره انها تطلب منها ان تدلك لها ظهرها بالحمام.
المهم حضرت الجاره وهنا جلسا مع بعضهما وتناول الحديث قصص كتيره واخيرا تطرا الحديث عن ممارسه الجنس بين البنت والبنت وانهم يعلمون بنات بالنادي يمارسون مع بعضم وان فيه بنات مكبوته بتعمل مع بعضهما. وهنا قالت ميمي لجارتها تعرفي و**** نفسي اجرب قالت لها و**** انتي مجنونه اعقلي ياميمي.
المهم طلبت ميمي الدخول لاخد دش وكانت فكره براسها ان تستدرج جارتها للحمام.
تركت باب الحمام مفتوح وملات البانيو ونزلت الماء والصابون يملاه وهنا نادت علي جارتها وطلبت منها ان تدلك لها ظهرها بالصابون. ولم يكن ببال جارتها ان ميمي ح تجيب رجلها .فقد فعلت اكتر من مره من قبل بالحمام ودلكت ظهرها.
المهم نزل الماء علي صدر الجاره وهنا طلبت ميمي منها ان تقلع التي شرت علشان ينشف ويمكنها تغييره بتيشيرت من عندها المهم قلعت الجاره وكانت فقط بحماله صدرها.
اخدت الجاره تدلك ظهر ميمي وهنا رشت ميمي عليها ماء بالصابون فغرقت الجاره . وطلبت منها ان تقلع البنطلون المبلول وكانت فخاد الجاره ناعمه وبيضاء .
المهم قالت لها تعالي اقعدي معايا بئي بالبانيو المهم بالاول ما وافقت وبالاخير قلعت خالص وجلست امامها وابتدات ميمي عمل مايعمله لها زوجها باللعب بصدر الجاره والجاره تقول لها اعقلي انتي ناويه علي ايه اليوم اخص عليكي عيب بئي طيب انا بروح وميمي تقولها طيب و**** لو رحتي ما اعرفك تاني
. واخدت ميمي تحس بنعومه جارتها وهي تزداد هيجان وجارتها ابتدا كلامها بالسيحان وتقولها يامجنونه ايه اللي بتعمليه ده . حد يدخل او حد يعرف .انتي مجنونه وح تضيعيني معاكي . وميمي لا تتوقف ميمي ازدادت حراره علي جسم جارتها والجاره ابتدات بالسيحان وتقول لها ارجوكي ميمي مش قادره وميمي لما تسمع كده تزداد هيجانها.
المهم هجمت ميمي علي بزاز الجاره واخدت ترضعهم والجاره فشخت رجلها بالحمام وساحت وراحت من مص الحلمات. اخدت ميمي بمص شفايف ولسان جارتها وهي تتاوه واحست الجاره بسخونه ميمي وكانت ابتدات تفرز علي علي نفسها وابتدات تبادل ميمي شعورها .وابتدا الاثنان بمص الشفايف واللسان ودعك البزاز ببعضهما .
ابتدات الجاره بمص ورضع حلمات بزاز ميمي وميمي تتاوه وابتدات ميمي بنفس الوقت بوضع صباه ايدها بكس الجاره والموقف اشتعل نار نار . ابتدا الاتنتان بلمس كساس بعضهما بنفس الوقت وميمي تصرخ من النشوه والجاره تتاوه . ابتدات الاحضان وملامسه اجسام بعضهما الناعم والاحساس كل منهن بحراره الاخر . وهم يفرزون بالبانيو كان الشامبو وسيله هيجان لكل منهن . ابتدان بتليك صدور بعضهن بنعومه ورقه وكل منها تعبر عن احاسيسها بطريقتها الخاصه فكان التاوهات والاهات والانفاس والشهقات. وكانا يلمسان وجوه بعضهن ويتمتعان بخدود بعضهن وكانت الوجوه تتقابل مع بعضهن والخدود تلمس الخدود والاحضان مع الشامبو شئ رهيب والشامبو ينسال علي اجسامهن الناعمه واخد كل منهن بوضع صباعه الاوسط بكس الاخري وهن في حاله تمتع وهيجان وكانا بعالم تاني واخيرا نزلت ميمي علي كس الجاره براسها ورفعت رجلها واخد تلحس كس جارتها كاحسن رجل محترف جنس لان الست بتعرف فين مواطن المتعه عند الست وكانت الجاره خلاص علي اخرها وكانت متل الخاتم بيد ميمي واخدت تلحس وتلحس والجاره مسلوبه الاراده وفي عالم تاني.
طلبت ميمي من جارتها ان تلحس لها بالاول ماوافقت وبالاخير نزلت ميمي راس جارتها علي كسها واخدت الجاره بعمل نفس الشئ لميمي وكانت بشهوه غريبه نزلت ميمي تحت رجل الجاره وكان الاتنين متل 69وابتدا الاتنين باللحس بشهوه وشوق وكبت كانهم ماشافوا جنس بحياتهم . كان الاتنان يتمتعان مع بعضهما والشامبو علي اجسامهن وازدادت اجسامهن احمراره وازدادت الشهوه شهوه وولع الحمام واصبح صوت تاوهاتهن يملا المكان وكانت الانفاس تتلو الانفساس والرغبات تزداد وتزداد والمياه تملاه المكان وكان الجنس عي قمته وكانت الاكساس مولعه وكس ميمي شفراته شدت وحلمات صدرها للخارج من الشهوه وصدرها تحجر وكذلك الجاره اللي اصبح كسها يفتح ويقفل وينبض بحراره كل واحده كان جسمها يعبر بطريقته الخاصه عن احاسيسه الجياشه واخير ازدادت النشوه نشوه واطلق الاتنان شهقه الختام واصبح كل منهم بقزف بطريقته الخاصه ومن الشهوه كانت شفايف كل منهما تتمسك بكس الاخري حتي ان انفاسها كانت علي اشدها وقاما عن بعضهن واخدا بالتنفس والجاره تقول لميميمي و**** انتي مجنونه وح تضيعني معاكي انتي عارف ده معناته ايه قالت ميمي ارجوكي لا تتكلمي فقط تزكري ما فعلناه مع بعضنا فقط افتكري اننا تمتعنا اكتر من قبل فكري اننا وجدنا اخيرا متعه تعوضنا ازواجنا الي كل واحد منهم بعالم تاني .
قالت الجاره حقيقي انتي مجنونه واللي عملناه ده جنان بس بصراحه ياميمي عمري ماتمتعت متل كده. ضحكت ميمي وقالت انا تحت امرك ياباشا. تعالي كل يوم ياباشا وان ااكلك بغاشا.وابتدا الاتنتان مرحله جديده بحياتهن لا اعرف الي ماذا تاخدهن.
ولا زال الاتنتان يتقابلتنان حتي يومنا هذا وانا اعرفهم كويس . وده كان من تاثير اهمال الرجل للمراه بحياتها الجنسيه لان المراه انسان زو مشاعر وغريزه يجب اشباعها.
ارجو ان تعجبكم واتمني رودكم
المراه هي المراه باحاسيسها عندما تكبر وتكتمل نموها تبدا رحله البحث عن احاسيسها والتعرف علي جسمها . تعرف المراه علي جسمها بينتج نتيجه للمارسه الجنس الصحيح واخراج مشاعرها الكامله واذا لم يحدث ذلك فقد يحدث اشياء اخري للمراه.
ميمي امراه جميله او متوسطه الجمال عندها جسم كل اللي يشوفه سواء رجل ام امراه يقول ويظهر اعجابه بجسمها الانثوي الجميل.كان مستواها الاجتماعي عالي جدا وكنت تسكن بعماره فخمه بضاحيه مصر الجديده بالقاهره . وكانت عضوه بنادي هليوبوليس . وكانت تلف الانظار بلبسها الشيك الجميل اللي بيظهر محاسن جمالها وخاصه صدرها الرائع .كانت ميمي متزوجه من الطيار حمدي وكان حمدي يتغيب عن البيت ايام بل اسابيع وخاصه بالرحلات الجويه الطويله .
كانت ميمي امراه اجتماعيه وكانت لها جاره من نفس مستواها الاجتماعي .كانا يتقابلا دائما صباحا ويجلسون بالبلكونه الكبيره للافطار والسمر ويجيبون سيره الناس ومن ضمنها الاحاديث الجنسيه.
كانتا الاثنتان متفاهمتان باحاديثهما وكانت كل منهما يشكي للاخر عجز زوجها علي اشعارها بانوثتها وحرمانها من المتعه الجنسيه التي اختفت بعد عام من الزواج وخلفتهما لاول *** . وان متعتمها الان تكاد تكون معدومه اذا وجدت فهي غير مكتمله. مع زوجين لا براعيان شعورهما وحقوقهما كزوجات.
المهم كان الاتنان يحكيان اسرارهما لبعض وكانت الجاره الاخري علي مستوي من الجمال ولكنها ليست بمستوي جمال ميمي .
كان زوج ميمي الطيار من ان لاخر يحضر لها احدث افلام الجنس من لندن وباريس وامريكا .
كانوا يختليان الصبح ببعضهما ليشاهدا الافلام . والضحك واخد راي بعض بالازباب والتمتع بالمشاهده .
كانت ميمي تشاهد الفلم اكتر من مره وكانت مغرمه بها بل مدمنه افلام جنس كي يعوضها عن الشهوه المفقوده مع زوجها .وكانت بتعتبر مشاهده الافلام من عناصر تكوين المراه العصريه.
وكانت الجار تنصاع لرغبات ميمي بالفرجه علي الافلام ومشاهده المقاطع اللي بتعجب ميمي .
وفي يوم احضر زوج ميمي لها احد الافلام وكان كله عن بنات مع بعض واخد الاتنان يشاهدون الفلم وهم لا يصدقون مايروا .
بنت تدعك بز بنت وبنت تدلك كس بنت وبنت تلبس بنت ظوبر صناعي واتنين اخريتين مع زوبر براسين يمتد بينهما وحاجات اول مره يشاهدوها .
خلص الفلم واحس الاتنان بالحديث لبعضهما وخاصه منظر البنتين اللي داخلين ببعض من رجليهما حرف 8 بالعربي وكسهما ملاصقين لبعض واخدا فرك كسهما ببعض كان منظر رهيب لميمي ولاول مره احست ان جارتها تشاركها الراي بشئ حسته بالجنس .
انتهت الزياره ورجعت الجاره البيت . واخدت ميمي تشاهد الفلم لوحدها واحست بشعور غريب واحست بالهيجان ولاول مره احست بمتعه مع نفسها مجرد انها شافت البنتين يمارسون مع بعضهما.واحست انها محتاجه لتجربه الجنس مع بنت .
المهم طلبت جارتها بالتلفون وقالت لها مش قادره امسك نفسي كسي هايج وصدري بارز للامام وتعبانه كتير من مشاهده الفلم جنني والجاره تضحك وتقول لها اعقلي . قالت لها تعرفي اني تمتعت بمشاهده البنت مع بنت اكتر من الرجل والبنت قالت لها ياشيخه اعقلي هو فيه احلي من زب الرجل لو كان زب حقيقي وماسك نفسه . وضحك الاتنين وانتهت المقابله.
المهم ذهبت ميمي للسرير واخدت فلم البنات ووضعته بالفيديوا اللي بغرفه نومها وعملت العاده السريه تلات مرات لنفسها وراحت بالنوم لم تفق والا جرس الباب والشغاله جت وكان الفيديو والتلفزيون شغالين فقط ضؤ ابيض.
ذهبت ميمي لاخد دش واخدت تدلك جسمها بشامبو الدش واخدت تدلك كسها واخدت تدلك صدرها وهي تفكر ببنت وليس بولد واتمنت ميمي بنت تمارس وتجرب معها بس هي فين البنت.
لم يكن امام ميمي الا التفكير بجارتها ولكن كيف تجيب رجها . المهم طلبتها بالتلفون وطلبت منها الحضور لشرب القهوه معها . وهنا طرا علي ميمي فكره انها تطلب منها ان تدلك لها ظهرها بالحمام.
المهم حضرت الجاره وهنا جلسا مع بعضهما وتناول الحديث قصص كتيره واخيرا تطرا الحديث عن ممارسه الجنس بين البنت والبنت وانهم يعلمون بنات بالنادي يمارسون مع بعضم وان فيه بنات مكبوته بتعمل مع بعضهما. وهنا قالت ميمي لجارتها تعرفي و**** نفسي اجرب قالت لها و**** انتي مجنونه اعقلي ياميمي.
المهم طلبت ميمي الدخول لاخد دش وكانت فكره براسها ان تستدرج جارتها للحمام.
تركت باب الحمام مفتوح وملات البانيو ونزلت الماء والصابون يملاه وهنا نادت علي جارتها وطلبت منها ان تدلك لها ظهرها بالصابون. ولم يكن ببال جارتها ان ميمي ح تجيب رجلها .فقد فعلت اكتر من مره من قبل بالحمام ودلكت ظهرها.
المهم نزل الماء علي صدر الجاره وهنا طلبت ميمي منها ان تقلع التي شرت علشان ينشف ويمكنها تغييره بتيشيرت من عندها المهم قلعت الجاره وكانت فقط بحماله صدرها.
اخدت الجاره تدلك ظهر ميمي وهنا رشت ميمي عليها ماء بالصابون فغرقت الجاره . وطلبت منها ان تقلع البنطلون المبلول وكانت فخاد الجاره ناعمه وبيضاء .
المهم قالت لها تعالي اقعدي معايا بئي بالبانيو المهم بالاول ما وافقت وبالاخير قلعت خالص وجلست امامها وابتدات ميمي عمل مايعمله لها زوجها باللعب بصدر الجاره والجاره تقول لها اعقلي انتي ناويه علي ايه اليوم اخص عليكي عيب بئي طيب انا بروح وميمي تقولها طيب و**** لو رحتي ما اعرفك تاني
. واخدت ميمي تحس بنعومه جارتها وهي تزداد هيجان وجارتها ابتدا كلامها بالسيحان وتقولها يامجنونه ايه اللي بتعمليه ده . حد يدخل او حد يعرف .انتي مجنونه وح تضيعيني معاكي . وميمي لا تتوقف ميمي ازدادت حراره علي جسم جارتها والجاره ابتدات بالسيحان وتقول لها ارجوكي ميمي مش قادره وميمي لما تسمع كده تزداد هيجانها.
المهم هجمت ميمي علي بزاز الجاره واخدت ترضعهم والجاره فشخت رجلها بالحمام وساحت وراحت من مص الحلمات. اخدت ميمي بمص شفايف ولسان جارتها وهي تتاوه واحست الجاره بسخونه ميمي وكانت ابتدات تفرز علي علي نفسها وابتدات تبادل ميمي شعورها .وابتدا الاثنان بمص الشفايف واللسان ودعك البزاز ببعضهما .
ابتدات الجاره بمص ورضع حلمات بزاز ميمي وميمي تتاوه وابتدات ميمي بنفس الوقت بوضع صباه ايدها بكس الجاره والموقف اشتعل نار نار . ابتدا الاتنتان بلمس كساس بعضهما بنفس الوقت وميمي تصرخ من النشوه والجاره تتاوه . ابتدات الاحضان وملامسه اجسام بعضهما الناعم والاحساس كل منهن بحراره الاخر . وهم يفرزون بالبانيو كان الشامبو وسيله هيجان لكل منهن . ابتدان بتليك صدور بعضهن بنعومه ورقه وكل منها تعبر عن احاسيسها بطريقتها الخاصه فكان التاوهات والاهات والانفاس والشهقات. وكانا يلمسان وجوه بعضهن ويتمتعان بخدود بعضهن وكانت الوجوه تتقابل مع بعضهن والخدود تلمس الخدود والاحضان مع الشامبو شئ رهيب والشامبو ينسال علي اجسامهن الناعمه واخد كل منهن بوضع صباعه الاوسط بكس الاخري وهن في حاله تمتع وهيجان وكانا بعالم تاني واخيرا نزلت ميمي علي كس الجاره براسها ورفعت رجلها واخد تلحس كس جارتها كاحسن رجل محترف جنس لان الست بتعرف فين مواطن المتعه عند الست وكانت الجاره خلاص علي اخرها وكانت متل الخاتم بيد ميمي واخدت تلحس وتلحس والجاره مسلوبه الاراده وفي عالم تاني.
طلبت ميمي من جارتها ان تلحس لها بالاول ماوافقت وبالاخير نزلت ميمي راس جارتها علي كسها واخدت الجاره بعمل نفس الشئ لميمي وكانت بشهوه غريبه نزلت ميمي تحت رجل الجاره وكان الاتنين متل 69وابتدا الاتنين باللحس بشهوه وشوق وكبت كانهم ماشافوا جنس بحياتهم . كان الاتنان يتمتعان مع بعضهما والشامبو علي اجسامهن وازدادت اجسامهن احمراره وازدادت الشهوه شهوه وولع الحمام واصبح صوت تاوهاتهن يملا المكان وكانت الانفاس تتلو الانفساس والرغبات تزداد وتزداد والمياه تملاه المكان وكان الجنس عي قمته وكانت الاكساس مولعه وكس ميمي شفراته شدت وحلمات صدرها للخارج من الشهوه وصدرها تحجر وكذلك الجاره اللي اصبح كسها يفتح ويقفل وينبض بحراره كل واحده كان جسمها يعبر بطريقته الخاصه عن احاسيسه الجياشه واخير ازدادت النشوه نشوه واطلق الاتنان شهقه الختام واصبح كل منهم بقزف بطريقته الخاصه ومن الشهوه كانت شفايف كل منهما تتمسك بكس الاخري حتي ان انفاسها كانت علي اشدها وقاما عن بعضهن واخدا بالتنفس والجاره تقول لميميمي و**** انتي مجنونه وح تضيعني معاكي انتي عارف ده معناته ايه قالت ميمي ارجوكي لا تتكلمي فقط تزكري ما فعلناه مع بعضنا فقط افتكري اننا تمتعنا اكتر من قبل فكري اننا وجدنا اخيرا متعه تعوضنا ازواجنا الي كل واحد منهم بعالم تاني .
قالت الجاره حقيقي انتي مجنونه واللي عملناه ده جنان بس بصراحه ياميمي عمري ماتمتعت متل كده. ضحكت ميمي وقالت انا تحت امرك ياباشا. تعالي كل يوم ياباشا وان ااكلك بغاشا.وابتدا الاتنتان مرحله جديده بحياتهن لا اعرف الي ماذا تاخدهن.
ولا زال الاتنتان يتقابلتنان حتي يومنا هذا وانا اعرفهم كويس . وده كان من تاثير اهمال الرجل للمراه بحياتها الجنسيه لان المراه انسان زو مشاعر وغريزه يجب اشباعها.
ارجو ان تعجبكم واتمني رودكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق