بعد ةفاة ابي وامي في حادث ..اخذني خالي لاعيش معه ومع زوجته المحامية الشهيرة وابنتها طبيبة امراض النساء والتي كانت تكبرني ب13عام حيث كان عمري ةقتها 14 سنة .. ومن اللحظة الاولي لم احب زوجة خالي لانها كانت قاسية جدا وكانت شرسة مع الكل ..وبالذات الخدامين اللي عندها وعلشان كدة اكتر خدامة كانت بتقعد عندا شهر بالكتير .. وكان خالي الطيب مستحملها هي وبنتها علشان كان بيحبها جدا رغم سوء طباعها .. وبرضه بنتها ورثت منها شراستها.
وبعد 6 شور مات خالي ومن اللحظة دى ابتدات معاناتي..بعد اسبوع من وفاة خالي فوجئت بزوجته وبنتها حاطين دومي في شنطة بلاستيك وزوجة خالي بتقول لي امشي ادور علي حتة اعيش فيها ..قلت لهم انتم عارفين ان ماليش حد في الدنيا غير خالي ..وما اعرفش اروح فين .. فردت بنتها ” خالك خلاص مات ..وده بيتي انا ومامي .. ومش معقول حنصرف علي شحط زيك .ز انزل شوف لك شغلانة وحتة تعيش فيها ” قلت لها ” طيب والمدرسة اهمل فيها ايه .. قالت لي ” احنا مالناش دعوة ” ..قعدت اتخيل المصير الاسود اللي مستنيني .. وايام وحياة التشرد اللي ج اعيشها .. ولم اشعر بنفسي الا وانا راكع تحت رجلين مرات خالي وابكي لغاية دموعي غرقت صوابع رجليها واتحايل عليها واتوسل لها .. وهي رافضة..وقالت لي ” بص انا مصاريفي كتيرة مابين اكل وشرب وخدامين ” قلت لها ” نوفر فلوس الخدامة ” قالت لي ” يا سلام عايزني انا او الدكتورة نمسح ونطبخ ةلا ايه ” قلت لها ” لا انا اشتغل مكانها ” قالت لي ” ماتنفعش ولاتعرفش ” قلت لها ” انا ح اشتغل بلقمتي وفرشتي .. مش عايز فلوس ” قالت ” لا ” .. قامت بنتها قالت ” طيب يامامي نجربه اسبوع .. لو عجبنا ماشي .. طلع اي كلام نطرده علي طول .. زي اي خدامة ” بوست رجلين زوجة خالي وقلت لها ” انا ح اكون زي الكلب واقل من الكلب تحت رجلين حضرتك يا طنط انتي والدكتورة “.. لقيت قلم جامد نزل علي وشي وزوجة خالي بتقول لي ” انت من هنا ورايح زي الكلب وحتشتغل عندي بالسخرة يعني انت عبدي وعبد بنتي .. مافيش طنط .. انا مولاتك جلالة الملكة والدكتورة مولاتك سمو الاميرة ..وانت من هنا ورايح اسمك عبد الهانم فاهم يا حيوان ” قلت ” مفهوم يا مولاتي ” ..قالت لي ” روح اسجد تجت رجلين مولاتك سمو الاميرة وقدم فروض الطاعة ” زحفت علي بطني لغاية رجلين مولاتي سمو الاميرة راحت حاطة جزمتها علي دماغي وقالت ” مامي العبد ده لازم نعمل له حفلة تعارف “..قامت مولاتى جلالة الملكة قالت ” طبعا طبعا يا حبيبتي ” ووجت كلامها لي وقالت ” عارف يابن الكلب ياحيوان لو حد سمع عن اي حاجة بتحصل هنا انا ح اسجنك انت ماتعرفش لن انا اعرف ناس كبار قوي في البلد .. ولو سجنتك عمرك ما حتطلع للدنيا تاني ” قلت لها ” انا كلبك يامولاتي وماتكلمش الا بامر جلالتك او امر سمو الاميرة واقول كل اللي جلالتكم عايزينه بس ” ..الحقيقة انا كنت حاسس بالرعب والخوف والذل من وضعي الجديد وماكنتش عارف افكر ولا اقول ايه..مولاتي سمو الاميرة امرتني اقلع هدومي ماعدا الشورت ..وربطت ايدي ورا ظهري وربطتني بسلسلة من رقبتي .. وجرتني علي التواليت وانا ماشي زي الكلب علي ايدي وركبتي .. وبعدين مولاتي جطت راسي في التواليت وقفلت الغطاء علي راسي ..وفجاة الحفلة ابتدات ضرب بالخرطوم والكرباج .. من مولاتي الملكة ومولاتي الاميرة ..وانا اصرخ وصوتي يعمل صدي في التواليت ..فبيبقي الصوت عالي وهما بيضحكوا .. ومولاتي سمو الاميرة تقول ” اخرس يا ابن الكلب انت تنضرب وانت ساكت “..حوالي ربع ساعة من الضرب .. لغاية لما تعبوا .. وخرجوا يرتاحوا وحذرتني مولاتي الملكة اني ما اتحركش من مكاني ولا اخرج راسي..بعد شوية مورتي سمو الاميرة ندهت علي وقال ” تعالي يا حيوان ” .. فرحت لسموها علي ركبتي وامرتني اني اقف .. وحطت عصاية مقشة بين الساقين ..فبقي الحوض عندي مفتوح علي الاخر .. ووقفا قدامي وابتدات مولاتي سمو الاميرة تضربني برجليها في بيضاني وبتاعي .. وانا اصرخ .. قامت جلالة الملكة حطت في بقي شراب قديم عندها علشان صوتي ما يطلعش .. وسمو الاميرة ضربتني برجليها كتير .. لدرجة ان بيضاني ورمت بعدها وقعدت وارمة وواجعاني ييجي اسبوعين..وجلالة الملكة تفت في الارض وقالت لي ” ايه دي يا حيوان ” قلت لها ” تفة جلالتك ” قالت لي ” الحسها ياابن الكلب ياوسخ “..وهكذا استمرت حياتي في بيت زوجة خالي اللي بقت مولاتي .. يوميا اصحي من النجمة واحضر الفطور لمولاتي الملكة ومولاتي الاميرة .. واركع علي باب اوضة النوم علشان مولاتي تركب علي ظهري اوصلها للحمام وافضل راكع ومستني بكل ذل علي باب الحمام علشان مولاتي تركبني للسفرة .. وبكل الخشوع البس مولاتي جزمتها وتخرج لشغلها .. وابدا انا شغل البيت من كنس ومسح وغسيل وطبيخ وخلافه .. وعند وصول حد من اسيادي اركع بكل خضوع وذل تحت رجلين مولاتي واخلع جزمتها وشرابها .. وابدا الحس رجلين مولاتي وادلك بلساني بين صوابع رجلين مولاتي .. وبعد كدة اروح اجيب طبق بلاستيك فيه مية دافية علشان اغسل رجلين مولاتي .. وابدا بتدليك القدم كله وبهد كدة بين الصوابع ..مع اهتمام خاص بالكعوب ..لغاية لما مولاتي تؤمرني بالتوقف .. انشف لجلالتها او سموها رجليها بكل الخضوع وابوسهم قبل ماالبسها الشبشب.. وطبعا لازم اشرب مية غسيل رجلين مولاتي .. ولما مولاتي تبقي راضية عني ممكن تمنحني الجايزة الكبري وهي كوباية من الشهد الملكي الذهبي..طبعا في الاول كان طعم البول مش مستساغ .. لكن ما اكدبش عليكم انا ادمنت طعمه ومولاتي لاحظت كدة .. لدرجة ان حرماني من مشروبي المفضل بقي احد الوسائل العقابية
وكل كام يوم تقوم مولاتي سمو الاميرة باعطائي حقنة في العضل .. وتقول لي ” دي مقويات ياحيوان علشان تعرف تخدم كويس”.. وبمرور الوقت حسيت ببزازي بتكبر وصوتي بينعم .. وشعر جسمي بيقع ..وكمان بتاعي بقي صغير قوي ..فقلت لمولاتي سمو الاميرة ( باعتبارها دكتورة ) علي الاعراض دي ..قعدت تضحك هي ومولاتي جلالة الملكة ..وقالوا لي ” كويس خالص .. انت بقيت خنثي”..وفهمت بعدا ان الحقن دي هرمونات انوثة وان مولاتي سمو الاميرة كانت تصمم وهي بتعذبني انها تضربني في بيضاني وبتاعي علشان اتخصي وما يبقاش فيه خوف مني عليهم ..وانا موجود في البيت معاهم ؟؟فقلت لمولاتي ” يعني مافيش امل اني ابقي راجل تاني ” ..ماتت علي نفسها من الضحك وقالت ” ولا في الاحلام .. وبعدين انت عايز تبقي راجل ليه .. انت عبد وح تعيش عبد تحت رجلينا وتموت عبد برضه ”
يعني خلاص مافيش فايدة .. قلت يا واد اديك عايش وخلاص صحيح هي عيشة الكلاب والذل لكن اهو برضه بتلاقي لقمة متغمسة بالذل وفرشة تنام عليها في الاخر..وكان يومي لاينتهي الا بعد نوم مولاتي سمو الاميرة او مولاتي جلالة الملكة ..مهما سهروا كان لازم افضل موجود تحت رجليهم اقل من الكلب .. ربما يحتاجوا حاجة .. ورغم كدة كان لازم اصحي من النجمة علشان ابدا يوم جديد
والحقيقة ان مولاتي جلالة الملكة بعد ما اطمنت ان انا بقيت خنثي وماليش في الجنس خلاص ؟.. كانت بتسمح لي احمي
جلالتها.. او ازيل الشعر الزائد من علي اي جزء في جسم جلالتها .. واحيانا كانت تؤمرني الحس لجلالتها من قدام ومن وراء. لغاية لما تجيب شهوتها وتؤمرني الحسها بلساني…وبصراحة انا ما كنتش باشعر باي لذة في المسائل دي لاني خلاص مابقتش راجل
وفضلت حياتي مستمرة في الذل .. لغاية لما اتزلزلت من جديد .. لان مولاتي سمو الامبرة اتجوزت وهاجرت كندا مع زوجها وراحت معاها مولاتي جلالة الملكة .. ولقيت نفسي في الشارع تاني ماعرفش اشتغل اي حاجة ومش راجل ونافيش اي مستقبل .. ومش عارف اعمل ايه
ترقبوا الجزء الثاني من ( طريق العبودية ) بعنوان ( زوجتي جعلتني عرس وعبد لها ولاصدقائها من الرجال ) لتعرفوا كيف استقرت بي الحياة..الي لقاء قريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق