توقفنا في الجزء السابق عند رجوعي للشارع من جديد بع سفر مولاتي جلالة الملكة ( زوجة خالي ) ومولاتي سمو الاميرة (ابنتها ) بعد زواج سمو الاميرة والهجرة الي كندا .. لكن المرة دي انا رجعت الشارع وماعرفش اشتغل غير الخدمة في البيوت .. وكمان ما بقيتش راجل .. بعد مولاتي سمو الاميرة ما كانت بتديني حقن هرمونات الانوثة بدعوي انها فيتامينات ومقويات.
المهم بقيت في الشارع تاني وايام كتيرة عدت مش لاقي اللقمة وياما نمت تحت الكباري .. واحيانا كنت بادور علي اللقمة في صناديق الزبالة .. واتندمت علي الايام اللي كنت فيها عبد عند زوجة خالي وبنتها .. علي الاقل كنت لاقي الفرشة واللقمة .. صحيح كانت متغمسة بالذل بس احسن من وضعي الحالي.
بعد ايام كتيرة لقيت شغلانة في سوبر ماركت شهير في حلمية الزيتون .. صحيح هي شغلانة هايفة بس كنت علي الاقل اقدر الاقي لقمة اكلها وكنت ابات قدام المحل او احيانا داخله
وكان جنب السوبر ماركت محل كوافير حريمي صاحبته كانت بتعطف علي .. وتديني اكل او فلوس احيانا.. والحقيقة دي كانت اول مرة من فترة كبيرة الاقي حد يطبطب علي ويعاملني كويس .. انا حبيت الست دي جدا من كل قلبي واتمنيت اقدر ارد لها جميلها وانفذ اي اوامر او رغبات لها .. وانا الحقيقة حكيت لها علي قصتي بس ماقدرتش اقول لها علي موضوع حقن هرمونات الانوثة لاني كنت مكسوف من الموضوع ده ودايما احاول انساه.
في يوم الست دي نادت علي وقالت لي ” ايه رايك تتجوزني ” .. انا الحقيقة استغربت وما قدرتش ارد . هي قالت ” سيبك من كلام الناس صحيح انا عندي 36 سنة يعني اكبر منك بحوالي 10 سنين .. بس مش مهم علي الاقل تلاقي لقمة نضيفة ومكان نضيف في شقتي .. وانا الاقي راجل يونسني في وحدتي .. انت عارف انا مطلقة .. بس لسة شباب وعندي خبرة في الحياة .. يعني بالعربي ح اسعدك وحتكون انت وانا سند لبعضينا.”.. انا الحقيقة فكرت ولقيت ان دي فرصة لاتعوض وخاصة انا بحب الست دي قوي واتمني اعيش معاها عمري كله لانها كان باين عليها حنينة ..طبعا وافقت ..بس هي قالت لي” انا لي شرط واحد .ز ان العصمة تبقي في ايدي ” .. انا ماكنش عندي مانع لانها مش فارقة معايا اصلا..واتجوزنا فعلا في شقتها .. وليلة الدخلة بدات رحلة عذابي الجديدة .. اكتشفت ملراتي ان انا مش راجل وان بتاعي لايزيد طوله عن 5 سم ولاينتصب مهما عملت .. قالت لي ” ايه الحكاية ” .. اضطريت اصارحها بالحقيقة.. وهي صوتت ولطمت علي وشها وقالت لي ” لما انت مخصي ومالكش في النسوان اتجوزتني ليه .. حرام عليك .. انت اتحسبت علي راجل ” ..انا ركعت ابوس رجليها ارجوها ماتفضحنيش وانا مستعد اكون كلب تحت رجليها وقعدت اكلمها عن حبي ومشاعري ناحيتها .. وهي فكرها شارد .. وفجأة رفستني برجليها في وشي وقالت لي ” انت من هنا ورايح تسيبك من شغلك .. وحيكون شغل البيت مسئوليتك من كنس ومسح وتنضيف وطبخ وغسيل .. لغاية لما نشوف حل في المصيبة دي ” ..قلت لها ” حاضر ” .. وقالت ” اسمع يامخصي ياوسخ انت تنام زي الكلب عند باب الاودة واياك تلمسني الا لما ادي لك امر.. انا مش عارفة انا ح اعمل ايه في المصيبة دي شبابي وجسمي اللي عطشان للجنس الاقي في الاخر جوزي مخصي .. اتفو عليك وعلي اللي جابوك “قلت ” انا ممكن الحس لك كسك واخليك توصلي للشهوة “.. قالت لي ” انكتم يا كس امك وما تتكلمش الا لما اؤمرك ” قلت لها ” حاضر “.
ومرت الايام وانا اتفاني في خدمة مراتي واحاول انفذ كل اوامرها .. وهي كل ماتشوفني باحاول ارضيها تزداد قسوة وشراسة معايا .. وتعاملني معاملة العبيد والكلاب .. وبدات تطلع كبتها الجنسي علي في التعذيب والضرب والاذلال .. كانت دايما تضربني بالخرطوم او عصاية المقشة وكذا مرة فتحت لي دماغي او كسرت لي ذراعي .. وبدات تؤمرني اشرب بولها .. وتربطني بسلسلة من رقبتي في ماسورة الحمام ..ومرت ايام كتيرة كنت ابيت علي البلاط البارد وماقدرش افتح بقي والا يكون العذاب مسنيني علي ايدين مراتي وتحت رجليها .. لكن الجديد انها صممت انها تحرمني من الاكل ..وفضلت مربوط من رقبتي في ماسورة الحمام .. ومافيش قدامي غير طبق كانت دايما تتبول فيه وتحوش البول بتاعها علشان اشربه.. ومرت 3 ايام وانا ح اموت من الجوع ..لغاية مراتي دخلت علي الحمام وقالت لي ” بص يا ابن الوسخة .. انت مش ح تاكل غير برازي وخرايا ” .. وراحت حطت قدامي طبق فيه خرا .. والمرتني اكل .. النا ماقدرتش .. ابتدات تضربني بالخرطوم .. ولما فضلت مش قادر لقيتها جابت سكينة سخنتها علي النار وابتدات تكويني في ضهري وطيزي .. وقالت لي” المرة الجاية ح اكوي بيضانك الممششة ” .ز وتحت وطأة التعذيب والجوع اضطريت اكل خرا مراتي .. وانا باموت .. لكن مش قادر اعترض..
وفي يوم من الايام وانا قاعد تحت رجليها ادلكها وابوسها كالمعتاد .. قالت لي ” بص يا ابن الشرموطة .. انا قررت اتناك “..نزل الكلام علي زي الصاعقة .. مراتي حبيبتي يبقي جسمها متاح لاي راجل .. وتتنقل بين احضان الرجالة .. مش قادر اتخيل .. مش معقول .. مش معقول .. وافقت من شرودي علي قلم نزل علي وشي ومراتي بتقول لي ” فيه ايه يا مخصي “.. قلت لها ليه هو انا مش قادر ابسط حضرتك بلحسي لكسك .. لقيت قلم نازل تاني علي وشي وهي بتقول لي ” اوعي تفكر اني باستئذنك يا ابن الشرموطة .. ده قرار .. ولعلمك انا باتناك من تاني يوم في جوازة الشؤم دي” وابتديت افتكر اني وانا باغسل هدوم مراتي كنت الاقي بقع غريبة وخاصة في الكيلوتات بتاعتها .ز وقالت لي ” يا ابن الوسخة انا كنت دايما حريصة اني انشف نفسي كويس .ز لكن في مرة كنت نايمة مع 3 شباب غرقوني ونزل شوية لبن من بتاعهم علي الكيلوت .. ولما انت غسلته وماتكلمتش .. قلت انا ح اتعب نفسي ليه طالما انت حاطط جزمتي في بقك يبقي اخد راحتي وبقيت دايما ارجع غرقانة لبن .ز وانت تغسل هدومي ياعرس وماتفتحش بقك “.. قلت ” طيب لما ده قرارك وانت بتتناكي من زمان .. ايه الجديد ” .. قالت لي ” ايوة يا كس امك الجديد اني قررت اني اتناك في البيت بدل البهدلة برة”.. قلت له ” طيب وانا ” .. قالت لي ” انت تحط جزمتي في بقك زي العادة وتخدم علي وعلي الرجالة والضيوف اللي ييجوا “.. قلت لها “ارجوك انا مش ح اقدر اعمل كدة ارحميني ” .. قالت لي ” خلاص ياعرس يبقي لانت تجهزني ولما ييجوا الرجالة تخرج وماترجعش الا لما تتصل بي اقول ارجع البيت ولا لسة النيك شغال .. كدة اواطلقك وارميك في الشارع زي الكلب ” .. قلت لنفسي تاني ح ارجع الشارع .. وهي كدة كدة حتعمل اللي هي عايزاه .. وبصراحة رغم كل اللي عملته في وقالته لي انا كنت بحبها حب عبادة يصل لدرجة الادمان ومستعد روحي تخرج مني وماتبعدش هي عني .. وهي كانت عارفة كدة كويس .ز وعلشان كدة كانت تتمادي في اذلالي..
وبدات اجهز مراتي لاستقبال الرجالة .. احميها بنفسي .. واشيل اي شعر زيادة من جسمها .. واحط لها مانيكير وباديكير .. وادهن جسمها بالزيوت والكريمات الخاصة اللي تهيج اي راجل زي ما هي قالت لي .. ولما ييجي الراجل انزل وافضل الف في الشوارع .. لغاية لما تتصل بي .. وفي مرات كتيرة كنت ابيت طول الليل في الشارع بسبب ان الراجل سهر معاها طول الليل او هي نامت بعد النيكة ونسيت تتصل بالكلب اللي هو انا زي ماكانت دايما بتقول.
وفي يوم من الايام قالت لي مراتي ..” انا محتاجة تكون موجود وانا باتناك من اي راجل .. علشان تخدم علينا يمكن نحتاج حاجة كدة ولا كدة .. بس تفضل راكع عريان علي باب الاودة ولو احتجتك ح اشد الحبل اللي اربطه في بيوضك تدخل علي ايدك وركبك زي الكلب تنفذ الاوامر وتخرج تقعد زي الكلب برة الاودة تاني “..وكنت طول وجودي علي باب الاودة اسمع صوتها .. وهي بتتأوه من الالم او النشوة او الاثنين معا .. وكنت اسمع كلمات وصريخ خفيف زي ( اوف .. اح .. بيوجع ..لا خرجه شوية .. ياللا دخله جامد .. بتاعك كبير قوي وراسه خطيرة .. النيك حلو .. نزلهم جواي .. اه اه سخنين قوي ….. ).
لغاية في يوم وانا راكع تحت رجلين مراتي ابوسهم واتعبد فيهم لقيتها بتقول لي ” بص يا ابن الوسخة .. فسه ضيف مهم جاي النهاردة .. الراجل ده معرفة واحدة صاحبتي وهي بتقول ان بتاعه كبير قوي وان اللي ماناكهاش سيد بك يبقي عمرها ما اتناكت.. انا عايزاك ترحب بيه لانه جاي هو واخوه احمد بك ..وتخدمهم كويس وتقول لسيد بك واحمد بك ..ان ده شرف انهم ينيكوا مراتك ” هي كانت متاكدة ان انا مش ح اقدر ارفض وكانت عايزة تذلني اكتر ..الساعة 8م . رن جرس الباب ودخل 2 رجالة شكلهم جامد قوي عضلاتهم كبيرة .. وشعر صدرهم خارج من القميص .. وشنبات يقف عليها الصقر .. سالوني عن مراتي ..قلت انها مستنياهم ..ودخلوا قعدوا في الصالون ..انا جريت علي اودة النوم لقيت مراتي لابسة بيبي دول اسود بكيلوت فتلة مبين كل بياض جسمها .. وصوابع رجليها مهونة بالباديكير اللاحمر دم الغزال .. وكانت مغرية جدا كعادتها .. نزلت ركعت تحت رجليها ارجوها تعفيني .. كلان الرد ضربة من اقدامها في بيضاني ..وقالت لي ” انا ح ارجع لك ايام العبودية بتاعة مولاتك ياعرس من جديد ..اقلع هدومك ” قلعت هدومي بالكامل وربطت سلسلة في بيضاني وعقتها في اكرة الباب وقالت لي ” خليك لما انده عليك “.. وخرجت مراتي وقابلت الرجالة وكنت سامعالضحك والبوس والكلام عن جمال بزازها .. وفلقة طيزها اللي باينة لالكامل .. وفجأة نادتني مراتي ..وقالت لي ” تعالي ياعبد الهانم ياحيوان .. علشان الرجالة عايزين يتفرجوا عليك “.. ودخلت علي ايدي وركبتي زي اوامرها .. وكانت هي قاعدة علي حجر سيد بك تلعب في شعر صدره .. وهو بدوره ماسك بز من بزازها في ايده بيدلكه..واول ماشافوني فطسوا علي نفسهم من الضحك .. وانا ركعت تحت رجلين البهوات بوست جزمهم .. وشاورت مراتي علي سيد بك ..وقالت لي ” علي فكرة سيد بك بتاعه كبير جدا .. مش عايز تقول له حاجة ” .. انا قلت له “شرف كبير لي ياسيد بك انك تنيك مراتي وانا ومراتي تحت امر حضرتك .. وياريت تديني الشرف اني الحس لبن سيادتك من علي جسم مراتي .”.وبوست جزمته.. الرجالة بصت لي بكل احتقار وضربني سيد بك بالقلم علي وشي اما اخوه احمد بك ضربني بجزمته في وشي وتف علي وقال لي امشي من هنا يا حقير .. مراتي قالت لي” قلع اسشيادك الجزم وخدهم الحسهم في المطبخ وتعالي “.. بعد ماخلصت لحس وتنضيف جزم البهوات رجعت للصالون لقيتهم هم الثلاثة عريانين وكل واحد من الرجالة بيمص في حلمة بز من بزاز مراتي وايده علي فخذها او علي كسها ..مراتي امرتني انام علي ضهري بعد ما ربطت ايدي .. وبعد كدة امرتني افتح رجلي .. وابتدت تشوط بيضاني برجليها وانا باصرخ .. لغاية لما سيد بك حط بتاعه في بقي علشان يكتمني وكان حيخنقني من حجمه .. وقال لمراتي “شوطي كويس احنا لازم نجيب جول علشان نوصل كاس العالم ” .. وفضلوا يضحكوا وانا اتالم وملراتي تشوط بيضاني لغاية لما كان حيغمي علي من الالم..وبعد كدة راحت مراتي شغلت الكاسيت .. وقامت وقفت علي جسمي ترقص وتهز كل حتة في جسمها قدام الرجالة ..وانا لاحول لي ولا قوة..وبعد كدة سيد بك امرني اعمل زي الحمار وركب علي ضهري وخد مراتي قدامه علشان يلعب براحته في صدرها .. واخوه سحبني بالسلسلة من بيضاني لغاية لما وصلوا هم الثلاثة علي السرير..وجيت اخرج .. لكن سيدبك امرني استني واتفرج هو بينيك مراتي ازاي.. وقامت مراتي وحطت مشابك في بزازي .. وعلقت زجاجة الويسكي في بتاعي بحبل ووقفت وضهري للحائط..يادوبك هي وصلت السرير .ز سيد بك قعد يلحس في كسها بطريقة انا اول مرة اشوفها .. وهي قعدت تلحس في بيضانه وتحاول تمص بتاعه بس كان صعب عليها تدخله كله في بقها .. كان طوله حوالي 30 سم حاجة مرعبة..وكانت بتحسسعلي بيضانه بلسانها.. وبيني وبينكم انا للحظة قارنت بين معاملة مراتي لزبر وبيضان سيد بك بالنعومة دي وبين معاملتها لبتاعي الصغير وبيضاني بالقسوة اللي حكيت عنها .. لكن بصراحة هي كانت معذورو .. ايش جاب لجاب
فضلت مراتي تلحس وتمص زبر سيد بك كانها طفلة بتلحس وتمص ايس كريم .. وفي نفس الوقت كالن احمد بك يضع زبره في كسها وهي تتاوه وتصرخ صرخات خفيفة من النشوة .. وبعدين جت اللحظة اللي سيد بك قرر يحط بتاعه في طيز مراتي .ز (دي اول مرة اعرف ان مراتي كانت بتتناك في طيزها ) يدوبك هو حط راسه علي اول الخرم وهي زقت نفسها للخلف مع صرخة نشوة ..كان بتاعهكله جوة طيزها .. وفضل احمد بك ينيك مراتي من كسها وسيد بك ينيكها من طيزها ..وهي ؤمختفية تماما بين اجسامهم العضلية مش باين غير رجليها .. انا ما قدرتش امسك نفسي ركعت علي طول وقعدت الحس صوابع رجلين مراتي .. وفضلت العملية شغالة ..لغاية فجأة حسيت ان فيه زلزال .. هم الثلاثة جابوا شهوتهم في وقت واحد تقريبا .. وكانت اجسامهم بتهتز بشدة .. وطبعا مراتي غرقت في بحر لبن الرجالة لدرجة كنت محتاس الحس منين ولا منين .. وبعد كدة ناموا هم الثلاثة علي ظهرهم شوية ..وانا استمريت الحس كس وطيز مراتي وابلع اللبن .. لغاية سيد بك امرني اركع قدامه علشان عايز يشخ في بقي .. وبعدها احمد بك قلده .. بس هو طلب يشخ في كوباية ومراتي تشخ في نفس الكوباية.. ويتفرج علي وانا اشرب الكوكتيل .
شويتين وسيد بك امرني امص زبره … والحكاية دي عجبت مرالتي قوي .. وقالت له” ايه رايك تنيكه احسن .. "
راحت اتصلت بصاحبتها وجت وقعدوا يزوقوني ولبسوني كيلوت فتلة .. سوتيان لان بزازي كانت كبيرة وده اللي كان عاجب سيد بك في .. وطرحة بيضاء .. وحطوا فيونكة علي زبر سيد بك .. ومراتي واحمد بك وصاحبة مراتي ؤزفوني علي سيد بك .. ودخل علي ومراتي صورت الدخلة بالفيديو علشان تذلني اكتر .. وابتدي سيد بك يحط بتاعه في طيزي .. وبصراحة انا رغم ان انا مصيت ازبار كتير للرجالة لكن دي كانت اول مرة اتناك فيها .. وكان سيد بك بتاعه كبير لدرجة انه عورني ونزفت .. وهنا زغردت مراتي وقالت “علشان الناس تعرف .. اللبوة بتاعتنا شريفة .. اهي لسة مفتوحة ” وسط ضحكات الجميع وصراخي .. وقاماحمد بك يساعد اخوه في دخلتع علي وخلاي امص له .. لغاية لما هم الاثنين جابوا لبنهم .. واحد في طيزي والتاني في بقي.. ومراتي قالت لي ” كدة بقي انت بقيت عرس وخول رسمي .. ولبن الرجالة في طيزك وجسمك غرقان لبن .ز وكل شئ متصور بالفيديو وفضيحتك فضيحة ”
واستمرت حياتي علي هذا الوضع .. حتي قررت مراتي انها تطلقني وتتجوز راجل بجد وتروح تعيش معاه في الاسكندرية .. وباعت الشقة .. ولقيتني مرمي في الشارع تاني .. ماليش ماوي .. رحت لسيد بك .. وركعت تحت رجله وبست جزمته .. واترجيته يشوف لي شغلانة .. فكلر سيدي البك شوية وبص لي وقال لي ” شوف انت ح تشتغل ساعي في شركة الاستيراد والتصدير بتاعتي .. بس مش حتبقي ساعي وبس .. حتبقي عبد وكلب من عبيدي وكلابي ” .. وطيت وبوست جزمة سيدي سيد بك .. وقلت لسيادته ” انا ح اكون كلب تحت جزمة معالييك .. ومش كلب وبس ده انا ح اكون الخول بتاع حضرتك .. ولا حضرتك ناسي ان سيادتك اول راجل يفتحني ”
وهكذا بدأت مرحلة جديدة من حياتي بقيت فيها عبد سيد بك وبعدها بقيت عبد سوزي هانم .. لكن دي حكاية تانية ح اقولها لكم بعدين .. نتقابل قريب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق